بشرى سارة
لمن أراد معرفة حقيقة دُور الحديث السلفية والدعوة السلفية في اليمن.
فقد طبع ولله الحمد كتاب
(السطور الذهبية في بيان أهداف وثمار دُور الحديث السلفية في الديار اليمنية)
لشيخنا أبي عمار محمد بن عبدالله باموسى حفظه الله ورعاه 
تقريظ: مجموعة من علماء اليمن. 

محمل جار التحميل...
شعار الهيئة يستغرق وقت طويل؟

إعادة تحميل إعادة تحميل المستند
| فتح فتح في علامة تبويب جديدة

تحميل [5.74 MB]

مقدمة فضيلة الشيخ عبد الله بن عثمان الذماري حفظه الله

 

لكتاب السطور الذهبية في بيان أهداف وثمار

دور الحديث السلفية في الديار اليمنية

محمل جار التحميل...
شعار الهيئة يستغرق وقت طويل؟

إعادة تحميل إعادة تحميل المستند
| فتح فتح في علامة تبويب جديدة

تحميل [494.83 KB]

رأي الشيخ محمد بن يوسف الريمي حفظه الله
في كتاب (السطور الذهبية)
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله القائل: (اقرأ وربك الأكرم الذي علم بالقلم علم الإنسان ما لم يعلم) فقد وصف الله نفسه في هذه الآية بالكرم ووصف نفسه بأنه علم الإنسان ما لم يعلم، وإنني لألتمس هذا الفضل من الله حيث وهب الله الشيخ الكريم والعالم النحرير صاحب القلم السيال، الذي علمه الله من فضله هذا العلم العظيم، وبينا أنا أقرأ كتاب شيخنا العلامة محمد بن عبد الله باموسى حفظه الله (السطور الذهبية) فحقيقة إنها سطور ذهبية حقة، كأنه وفقه الله كان يغمس يراعه في جفنة مليئة بسبائك الذهب، فيجعل كل حرف ذهبي مع أخيه ويسبك الكلمات ويضعها ويركب بعضها على بعض، كيف لا وشيخنا وفقه الله ممن أعطاه الله بسطة في العلم والفهم والتأليف وإلمامًا بالدعوة السلفية.
فهذا الكتاب سحر لكنه سحر حلال فاض من مشاعر تعيش خضم هذه الدعوة السلفية الرشيدة.
هذا السفر المبارك سلوان لساعة الوحدة، وأنيس لحال الوحشة، وقرين لزمن الغربة.
هذا كتاب وعاء ملئ علمًا، وظرف حشي فقهًا، وسجل رقم فيه منهجًا لدعوة سلفية أصيلة.
هذا الكتاب إن شئت ضحكت من نوادره، وإن شئت عجبت من غرائبه وفرائده، هذا الكتاب جمع الأول والآخر والناقص والوافر والخفي والظاهر والشاهد والغائب من معالم الدعوة السلفية، دعوة أصلها ثابت، وفرعها في السماء، فهو بستان يحمل دررًا عن دور الحديث، وروضة تقل أفكارًا مستنبطة من كتاب الله العزيز وسنة نبيه المختار.
إنه جونة عطار، ومندلي فاح منه شذى الدعوة السلفية لا يزكم من شمه بل إنه ترقان تصل رائحته إلى نائوس الفؤاد ليوقظ الهمم كيف لا يكون كذلك وهو يتحدث عن حملة الرسالة وما يقومون به في ساحة الدعوة الرشيدة.
لنا جلساء ما نمل حديثهم      ألباء مأمونون غيبًا ومشهدا
يفيدوننا من علومهم علم من مضى    وعقلًا وتأديبًا ورأيًا مسددا
هذا الكتاب ومؤلفه رحم بين أهله من علماء ومشايخ ودعاة وطلبة علم لا يقل عن الرحم الذي بين الأقارب وذوي الأرحام، ولهذا لا بد من رعايته والاهتمام به وأداء حق الرحم فيه.
فمؤلفه أحد آبائنا في سلسلة الفقه الإسلامي والدعوة إلى الله، بل هو من العلماء والمراجع للدعوة السلفية، فلله دره من كاتب، فهو بديع زمانه وطبيب أوانه.
حلف الزمان ليأتين بمثله      حنثت يمينك يا زمان فكفر
أفضل أستاذي على فضل والدي      وإن نالني من والدي المجد والشرف
فهذا مربي الروح والروح جوهر     وذاك مربي الجسم والجسم كالصدف
بارك الله فيكم شيخنا المفضال، وجعل كل قطرة ذهبية من يراعك بحرًا في ميزان حسناتكم، إن خير مسئول ومأمول.
كفى قلم الكتاب مجدًا ورفعة    مدى الدهر أن الله أقسم بالقلم
…………………..
رأي الشيخ سليم الخوخي حفظه الله في كتاب (السطور الذهبية)
بسم الله الرحمن الرحيم
شيخنا الفاضل.. إن من أعظم الأسباب الَّتي أرجو أن يجعل الله بها القبول لهذا الكتاب: تحري الصدق في الوصف والأمانة في النعت لدُور الحديث فلا مبالغة ولا تضخيم، فمن نظر الكتاب سيجد موافقة الخبر الخبر ومماثلة السطور المنظر، وهذا من فضل الله، بخلاف المؤلفات في وصف ومدح الدعوات المنحرفة، تجد الكذب والتزييف والمبالغة وعند المحاققة تسمع جعجعة ولا ترى طحينًا.
عمومًا.. الكتاب ينادي بلسان الحال والمقال خذوا عنا منا، شكر الله لك هذا الجهد المبذول وجعله نصرة للحق وذخرًا لك في الدارين.
حقيقة والله ما توقعت أن الكتاب بهذه الروعة، وأنه بهذا المستوى من التألق في البيان والتوضيح لهذه الدَّعوة المباركة.
الكتاب مادة علمية متينة رزينة في الموضوع المطروح ولا عجب فكاتب سطوره ممَّن بذل جهده ووقته وراحته لهذه الدَّعوة، وسهر من أجلها وجاب الفيافي والقفار في نشرها وتحمل ما لا يوصف من التعب والعناء في سبيل نصرتها وقام على مركز علمي شامخ من مراكزها، وممن رزقه الله العقل الراجح والبصيرة الثاقبة في معالجة الأمور والنظر في المستجدات.
الكتاب عصارة جهد وثمرة بذل وعطاء، وليست النائحة الثكلى كالنائحة المستأجرة.
فكلما قرأت صفحة أتشوق إلى الَّتي تليها، ولا فصلًا إلا وتلهفت إلى ما بعده، فلله در أنامل كتبت وقريحة جادت وهمة سهرت ونسقت بتوفيق الله حتى خرج الكتاب بهذا المستوى، فقد أفرحت المحب الصادق لهذه الدَّعوة ووضعت له النقاط على الحروف ليستأنس بمطالعته في مثل هذه الظروف، وأسخنت عين الحاسد والشانئ وأذقته ما هو أشد عليه من الحتوف.
لا أستطيع -شيخي الحبيب- أن أعبر لك عن مدى فرحي بهذا الكتاب، وأنا في شوق عظيم إلى خروجه ورؤيته النور لينتفع به الناس ويعرفوا عظمة وأهمية دُور الحديث في اليمن في وقت كثر فيه الكذب والتزييف وقلب الحقائق ونشر الإشاعات الكاذبة عن هذه القلاع العلمية الشامخة.
وخلاصة القول شيخنا أن الكتاب درر بهية ودراري مضية وهو دليل الطالب إلى هذه الدُّور لنيل المآرب وعمدة في شرح حالها وتوضيح حقيقتها وكافي ومغني في كشف الشبهات الَّتي يثيرها البعض حولها ومجموع مفيد في بيان أهدافها ومدونة في ذكر ثمارها وهو مستصفى جهود فترة مباركة ومحصول معايشة واقعية ولله درك حين جعلته محلى في آخره بهذه الأسئلة الَّتي فيها إرواء الغليل وشفاء العليل.
وأسأل الله أن يحفظ هذه المراكز وأن يوفق القائمين عليها لنصرة السنة وإعلاء الشريعة وأن يعينهم على إيضاح الحجة في بيان المحجة وأن يجعل الكتاب ذخيرة لك يوم لقائه.
شيخي الحبيب زادك الله علمًا وحلمًا وإدراكًا وفهمًا ووفقك إلى مؤلفات نافعة تنتفع بها أمة الإسلام.
تلميذكم/ أبو عبد الله سليم بن عبد الله الخوخي.
…………………..

محمل جار التحميل...
شعار الهيئة يستغرق وقت طويل؟

إعادة تحميل إعادة تحميل المستند
| فتح فتح في علامة تبويب جديدة

للتحميل [100.59 KB]

رأي الشيخ أحمد شملان حفظه الله في كتاب (السطور الذهبية)
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد.. فقد قرأت كتابكم المبارك النفيس فوجدته في بابه فريد عصره، ووحيد دهره، ونعم الجليس في الوحدة، وخير أنيس للوحشة الَّتي غطت على دُور الحديث من كل حاقد وخبيث، فقد أحيَيْت به هذه الدُّور، ورفعت به فيها كل مغمور، ونشرت للناس منها الكنز المدفون، وكشفت عن السنة حجابًا كان مستورًا، وكسوت الدُّور ثوبًا ناصعًا، وحلَّة قشيبة، وحَلَّيْتَها ديباجًا وحريرًا، وسطرت عنها ما يزيد قارئه فرحًا وسرورًا، وأخرجته بخير لباس على حين غفلة الناس، فأثار فيهم الإحساس، لما في الدُّور من الإيناس، وطرد الياس، وشدة الباس في التربية والتعليم الَّذين عزَّ نظيرهما وقل مباريهما في المدارس والمحافل والجامعات، فلم أر له في شرح الدَّعوة نظيرًا، فقد أشاد بمجد الأمجاد وتاريخ الأجداد من العلماء النقاد والزهاد العباد، فيعرف لهم حقهم بعده الأبناء والأحفاد، هذا مع ما فيه من الاختصار، ولو شرح لثقل بحمله على الرواحل، ونهلت من معينه النواهل من الفوائد الغزيرة والمعالم البارزة المنيرة، فللَّهِ دَرُّ كاتبه، وعليه أجره، ووفَّقنا وإيَّاه لما يحبه ويرضاه، وصرف عن الدُّور وعلمائها وطلابها ومحبيها شر الأشرار وكيد الفجار، اللهم آمين.
هذي الديار فهل وقفت بربعها
وشربت من عذب الغدير الصافي
هذي صروح العـلم إما رمتها
لاحـت مـعـالـمـهـا بخيـر وافي
أنعم وأكرم بالديـار وأهـلـهـا
هـم أهـل عـلـم فضلهم رفـراف
قد زينوها بالـدروس بـحـلـة
من عـسـجـد ولآلئ وشــفـافـي
كتبه أبو العباس أحمد شملان.
…………………..
رأي الشيخ وهبان المودعي حفظه الله في كتاب (السطور الذهبية)
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على رسوله الأمين وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد..
إلى الشيخ الكريم الحبيب/ أبي عمار محمد بن عبد الله باموسى، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
الشيخ العزيز حفظكم الله ورعاكم.. لقد قرأت كتابكم القيم الفذ (السطور الذهبية) قراءة المستفيد منه، وأعجبت من قوة أسلوبه، وبراعة ألفاظه، فالكتاب حقيقةً قيم في ذاته، قوي في مادته، مفيد في مواضعه وفقراته، ولا غرابة في هذا لأن مصنفه معروف ببراعة لسانه، وعظيم خُلُقه، وكبير فائدته العلمية، بارك الله لك فيما وهبك، وأعطاك وجزاك الله خير الجزاء، فقد أتيت بأحوال الدُّور العلمية الشامخة في اليمن وثمارها بأسلوب قوي جزل يستفيد منه العامة والخاصة، ويعرف بها المنصف المحب الجهود المبذولة في هذه الدُّور الَّتي تعتبر منهلًا عذبًا وبستانًا ينعًا لكل من أراد الخير لنفسه ومجتمعه، وجعلت ثمار هذه الدُّور في طست وقدمته إلى كل محب ليزداد حبه لهذا الخير وتقر عينه.
محبكم/ وهبان بن مرشد المودعي.
…………………..
قصيدة الشيخ حسين الشراعي حفظه الله في الثناء على كتاب (السطور الذهبية):
هذا كتابكم مـن أعـجب الكتبِ
صيغت مواضيعه من خالص الذهبِ
جزاك ربي أبا عمار خير جـزا
أبنتم الحق حتى صار كالشهبِ
أظهرتم فضل دور العلم في يمن
إظهار من يعرف الأشياء عن كثبِ
في موجز من بليغ القول فهت بها
حقًا وصدقًا بلا مين ولا كذبِ
حقيقة كان جل الناس يجهلها
ويجحد الحاقدون الفضل بالصخبِ
فهذه الدور في ذا العصـر مفخرة
ليس التفاخر بالأموال والحسبِ
وفضلها مثل ما على النار على علم
يراه من كان ذا عقل من النجبِ
ولا يراه مريض القلب حيث وقد
غطت على قلبه الأهواء بالحجبِ
تدعو إلى سنة المختار في زمنٍ
تكالبت فيه أيدي الشـر بالريبِ
وكم أنارت دروب الناس في ظلم
ما بين مبتعد عنها ومقتربِ
كأنها إذ يموج الشـر في لجج
حديقة في أجاج النار واللهبِ
ما ضرها شانئ أو مبغض حسد
وهل يضـر نباح الكلب للسحبِ
منهاجها بَيِّنٌ ما فيه من عوج
كلا ولا فتن كلا ولا كذبِ
فمن معين كتاب الله قد نهلت
وسنة المصطفى فاظفر بها تصبِ
بفهم أسلافنا الغر الكرام ومن حازوا
المعالي وحازوا أشرف الرتبِ
تدعو لتصفية من كل شائبة
كالشـرك والبدع الشوهاء والريبِ
كذا لتربية وفق الكتاب وما
قد صح في سنة المختار ذي النسبِ
منها تخرج حفاظ الكتاب وحفـ
ـاظ الحديث وأهل العلم والأدبِ
وكم لها من مزايا لا أطيق لها
عدًا وهل يحصـر الأبناء فضل أبِ
فدونك السفر فارشف من منابعه
كأطيب الشهد والرمان والعنبِ
الشيخ أبرزها في قالب حسن
مثل الجواهر والياقوت والقصبِ
لا فض فوك أبا عمار قد ذهبت
هذي السطور بأحزان لمكتئبِ
يا رب فاحفظ لنا دور الحديث
كذا القائمين عليها رب فاستجبِ
واحفظ مشايخنا من كل نائبة
وكل سوء ومكروه ومن حدبِ
والحمد لله هذا فضل خالقنا
فالخير والجود دومًا منه في صببِ
له المحامدُ في سرٍ وفي علَنٍ
وقت المسـرات والضـراء والنصبِ
…………………..
شعر/عبد اﻹله العجيلي
أَبَا عَمَّارَ تَعمَلُ بِاجْتِهَادٍ
وَتَطلُبُ مِن إِلــهِ الكَونِ أَجرَا
وَتُوضِحُ صِدقَ دَعوَتِنَا بِعِلمٍ
وَتَدحضُ كُلَّ بُهتَانٍ وتَدرَا
وَعَن دُورِ الحَدِيثِ تَخُطُّ سِفْرًا
تُسَطِّرُ فِيهِ مَنقَبةً وفَخرَا
وَتَشرَحُ فِيهِ مَا تَحذُوهُ دَومًا
ومَا تَدعُو لَهُ سِرًّا وجَهرَا
وَتُبرِزُ فِيهِ أَدْوارًا عِظَامًا
تُزَيِّنُ وَجهَ دُنيَا النَّاسِ دَهرَا
وَتَكتُبُ فِي مَحَاسِنِهَا طُرُوسًا
بِهِ تَرفَع لَهَا فِي النَّاسِ ذِكرَا
وتُبرِي سَاحَهَا مِن كُلِّ عَيبٍ
فَتَبدُو وَاحَة تَزدَانُ طُهرَا
وَتُملِي فِي فَضَائِلِهَا بَيَانًا
تُرَصِّعُهُ لَهَا شِعرًا ونَثرَا
وَأَعْلَامًا لَها مِن أَهلِ عِلمٍ
تُتَرجِمُهُم وَتُعلِي القَومَ قَدرَا
وَتَمدَحُهَا وَتُفحِمُ كُلَّ بَاغٍ
عَلَيهَا يَمتَلِئ حِقدًا وَشَزرَا
وَتُلجِمُهُ بِحَبلٍ مِن دَلِيلٍ
فَيَخمصُ فِي مُنَاظَرةٍ وَيَعرَى
حَبَاكَ اللَّهُ يَا شَيخِي رِضَاهُ
فَقَد سَطَّرتَ مِرجَانًا وتِبرَا
وَبَيَّنتَ الحَقِيقَة لَا سِواهَا
وَرُمتَ بِذَاكَ لِلرَّحمَنِ شُكرَا
شعر/عبد اﻹله العجيلي
الجمعة ١٤٤١/١٢/٢٤ھــ
…………………..
قصيدة الشاعر:
الشيخ عبد الله بن عبد الرشيد وفقه الله.
عن (كتاب السطور الذهبية في بيان أهداف وثمار دور الحديث السلفية في الديار اليمنية)
هنيئا ايها الشيخ الجليل
هنيئا ايها الرجل الأصيل
كتابكم( السطور)بيان حق
هو القول الصواب لمن يقول
أبنت به اياشيخي كثيرا
من الاشياء تجهلها العقول
كتابكم اياشيخي عظيم
جليل النفع يمدحه النبيل
أبنتم فضل دور العلم فيه**
واهدافا بها جاءالرسول
كأن كتابكم ياشيخ شمس**
تبدت فالنجوم لها افول
كأن كتابكم ياشيخ روض**
جميل منه تنبهر العقول
كأن كتابكم باقات ورد**
تضوع عطرها الزاكي الجميل
هنيئا ياديار العلم هذا**
كتاب خطه الشيخ الجليل
هنيئا ياديار العلم فزتي
بنشر العلم يعليك الدليل
بقال الله قال رسول ربي
وهل بسواهمايرجى الوصول
الى جنات ريك يوم بعث**
وهل بسواهما يشفى العليل
فلله الثنا والشكر دوما**
ففضل الله ياقومي جزيل
حبانا من فضائله كثيرا**
ودور العلم ليس مثيل
واعلاما تنير لناطريقا**
وتكشف بالضيا ليلايطول
فلولاالله بالعلم اجتبانا**
واكرمنا بماجاء الرسول
لما كنا لذا الدين اهتدينا**
ولا كنا بشرعته نصول
…………………..
قصيدة الشاعر:
الشيخ عبد الله بن عبد الرشيد وفقه الله.
عن (كتاب السطور الذهبية في بيان أهداف وثمار دور الحديث السلفية في الديار اليمنية)
للشيخ الفاضل أبي عمار محمد بن عبد الله باموسى حفظه الله.
27/ ذي الحجة/1441هجرية

اتصل بإدارة الموقع